الملك السعودي الهرموني أبو عابد حيبطل السجائر ويكون دينصور جديد

يا شماتة أبلة ظاظا فيكم يا آل سعود الملك مدمن مُنشطات و(أسد ألسُنة) يسدد فواتير كلسيونات المدام في باريس

طبائع آل سعود كطبائع ربات الحجال!يخشون أن يصرحوا بأعمارهم الحقيقية حتى وهم ديناصورات مُتفسخة!

ياللهول عبد الله بن عبد العزيز تجاوز عمره الـ95 عاماً ومازال يتناول المُنشطات الجنسية ويتعاطى الهرمونات!



فضائح وطوام آل سعود لم ولن تنتهي أبداً, لأننا أمام عائلة خائنة وفاسدة مُفسدة نتنة همها الأول والأخير إشباع شهواتها وغرائزها وإرضاء نزواتها, ولهذا فمُسلسل الفضائح السعودية مُستمر ولن يتوقف, وكل ما يظهر الآن في الإعلام سواء من خلال موقع ويكيليكس أو من خلال مواقع أخرى, هو مُجرد رأس جبل الجليد, وغداً عند زوالهم سوف يطلع الناس على الكوارث والطوام العظمى التي اقترفها هؤلاء المراخنة الأنجاس.

طبعاً كلما انكشفت فضيحة أو طامة من طوام آل سعود, تقاطر أيتامهم وتجمع سلاتيحهم للتباكي واستجداء الجمهور, في أن لا ينساقوا خلف تلك الفضائح, بحجة أنها حرام ولا تجوز شرعاً في حق ولي خمرهم العربيد, بل يتبجح أذنابهم أن مسألة كشف حقيقة العهر السعودي هي من الفجور!!

وكأن الجمهور هم من دفع آل سعود دفعاً وأرغموهم على اقتراف الجرائم والمخازي, واضطروهم اضطراراً لافتعال الفضائح؟

فقبل فترة ظهر الملك السعودي وهو يقرع كأس الخمر على الطريقة الغربية مع سيده جورج بوش أمام مرأى العالم, وقبل عدة أشهر تم القبض على حفيد الملك السعودي سعود بن عبد العزيز بن ناصر في لندن, بتهمة قتل خليله وعشيقه العبد الذي يُمتع سموه!


ويا سبحان الله! فحينما يتعلق الأمر بفضائح بقية الأنظمة العربية والأسر الحاكمة, فقنوات آل سعود الفضائحية تطير من الفرح, وتتداول تلك الفضائح على شاشات فضائياتها, وحينما يتعلق الأمر بفضائح (شعب الله المُختار) آل سعود, تلك الفضائح المدوية التي لا تُعد ولا تحصى, فهذا حرام ولا يجوز, وفيه فجور في الخصومة وتصديق لما يُردده الكفار حسب زعمهم المريض.

وهؤلاء التيوس القابعين في الحظيرة السعودية يذكروني هنا, بحكاية تلك العنز البائسة المفضوحة مع جارتها النعجة؟

فيحكى أن نعجة قفزت مُضطرة لتعبر مجرى للماء, وعندما قفزت النعجة ارتفعت ليتها نتيجة القفز فانكشفت عورتها, فضحكت العنزة التي كانت خلف النعجة, وأخذت تعاير تلك النعجة على بروز عورتها للجميع!

فردت عليها النعجة بتعجب, تسخرين مني لأني قفزت وظهرت عورتي, ولا تراقبين نفسك وأنتِ طوال الوقت عورتك مكشوفة للجميع!؟

هذا هو حال آل سعود وحال إعلامهم, وحال رجيع سلاتيحهم, يرون القشة في عين الغريب والبعيد عنهم, ولا يرون العامود وهو عامود في مؤخرة آل سعود!!

وسبب الحديث اليوم عن فضائح آل سعود المدوية, هو ما أورده موقع ويكيليكس يوم أمس نقلاً عن وثيقة أمريكية سرية, تتحدث عن العمر الحقيقي للملك السعودي عبد الله بن عبد العزيز, وعن ملفه الطبي الشخصي, الذي وقع عن طريق الخطأ بيد أحد الأطباء الغربيين الذي طلب منهم إعطائه ملف إحدى زوجات الملك لغرض معالجتها, فأرسلوا له الملف الطبي الخاص بالملك بالخطأ؟

فأكتشف الطبيب الغربي أن خائن الحرمين الشريفين عبد الله بن عبد العزيز, مُتعاطي شره للمُنشطات الجنسية ويستعمل حقن من الهرمونات, وكذلك اتضح أن جلالته مُدخن شره للسجائر!!

وهنا يكتشف القارئ المُغيب أن الملك السعودي الهرموني عبد الله بن عبد العزيز آل سعود, هو من مواليد 1916م, وبهذا يكون قد تخطى جلالته عمر الـ 100 عام حسب التقويم الهجري السائد في السعودية, وأن الترويج الإعلامي السعودي كون الملك مازال عمره في بداية الثمانينيات, هو مجرد كذب وتلفيق وقلة حياء؟

http://wikileaks.org/cable/2008/07/08RIYADH1077.html

وإلا بربكم ما الذي يخشاه آل سعود إذا ما صرحوا بأعمارهم الحقيقية!؟

وهل هم نساء قد تأخر نصيبهن في الزواج, حتى يتحرجوا من ذكر مواليدهم الصحيحة؟

ومسألة العمر هنا ليست بالأمر المهم فالدينصور منذ أن يولد وهو جيفة شبه متفسخة, لكن المهم هو لماذا يثق آل سعود بالأطباء الخواجات أكثر من الأطباء العرب, ولما لا يحلوا لهم ولا لنسائهم إلا العلاج في مُستشفيات أمريكا وسويسرا وبريطانيا؟

وحينما يُخالف هؤلاء الأطباء الخواجات مبادئهم ويدوسوا على شرفهم المهني, ويكشفوا سوءات وعورات آل سعود, تنبري كلاب آل سعود النابحة, لوصف هؤلاء الأطباء بالكفار, ويطلبوا من الجمهور عدم تصديقهم لأنهم كفار!!

فما الذي دفع بولاة خموركم أيها الآبقين, للذهاب عند الكفار للعلاج, وآل سعود يتبجحون أن مُستشفياتهم أفضل المُستشفيات في الشرق الأوسط؟


فإذا كان آل سعود لا يطمئنوا إلا إلى الطبيب الخواجة, ولا يثقون إلا بهم وبمصحاتهم, ولا يشعروا بالسعادة إلا بكشف عوراتهم ومؤخراتهم العفنة, أمام السيد الأبيض الذي نصبهم يوماً ما على أطهر بقاع الأرض.

فلماذا يشكون الآن ويتباكى كلابهم, من عدم أمانة هذا الخواجة الذي كشف خصوصية المهبول أبو عابد مُدمن المُنشطات الجنسية؟

تخيلوا أن هذا النزواني أبو عابد الهرموني, يزعم أنه خادم للحرمين الشريفين, وهو مشغول في تناول حبوب الفياغرا وتعاطي الهرمونات, ومنشغل بتدخين السجائر, وعندما تتدهور صحته بسبب المُنشطات الجنسية, يخرج علينا ويقول : أن الأطباء قالوا له أنه مصاب بـ(عرق النسا)!

ثم يردف قائلاً : أنه لم يرَ إلا كل خير من النساء!

والدليل أنهُ لم يذخر حبوب الفياغرا في سبيل النساء.

الحقيقة أن طويل العمر أنهكته وأهلكته حبوب الفياغرا التي نخرت عظامه, كما حصل سابقاً مع سلفه الملك فهد, الذي انهار فجأة وفقد الوعي, بسبب حبوب مسمار وسنافي الجوهرة.

http://www.youtube.com/watch?v=hCK0dsGLhb4&feature=channel_video_title

http://www.youtube.com/watch?v=doN1PADCIAs

ولا يعرف تحديداً لما كل هذه الشهوانية والنزوانية والشره الغرائزي لدى مومياءات آل سعود, وهم قد تخطوا مرحلة التسعين عاماً!؟

فإذا كان عبد الله قد بلغ عمره الآن فوق الـ 95عاماً ومع هذا مازال شبقاً ويرُاهق جنسياً, فإن نائبه الثاني ووزير داخليته السفاح نايف بن عبد العزيز, قد تخطى هو الآخر عمر التسعين عاماً, ومع هذا شاهدنا قبل عامين كيف قامت بعض محلات الملابس الداخلية الجنسية في فرنسا, بملاحقة زوجته اللعوب مها السديري قضائياً, لأنها اشترت "كلسيونات وسونتيانات فاضحة" بأسعار خيالية, فلم تدفع الغيوض ثمنها, ربما لأنها اعتقدت أنها في رحاب المزرعة السعودية, أو استكثرت الأسعار لأن تلك الملابس الداخلية كانت غالية الثمن ومن النوع الخالع والمُثير, بينما زوجها المجرم قد تخطى عمر التسعون عاماً, وبات شبه رمة مُتعفنة!!

ولولا مُسارعة السفارة السعودية في باريس في دفع تكاليف كلسيونات طويلة العمر, لسجنوا حرم وزير الداخلية السعودي, في أحد السجون الفرنسية بتهمة شراء كلتوتات ولم تدفع ثمنها!

http://www.youtube.com/watch?v=2-jYqLKTtNY&feature=channel_video_title

المصيبة أن رجيع الجامية وقطيع السلاتيح يُطلقون على هذا المخرف المأفون, لقب "أسد ألسُنة", والإسلام والسنة منه ومن جرائمه براء, فالضربون المرخاني هذا يعجز أن يشكم زوجته صاحبة الكلوتات الخالعة ويحمي عرضه, فكيف سيحمي أعراض المُسلمين؟

فلو تفرغوا هؤلاء الرمم المُتعفنة لإيجاد وظائف للشباب وتزويج العزاب والعازبات, لكان أفضل لهم وأشرف من أن ينشغلوا بشهواتهم ومتعهم الجنسية الخاصة وهم بتلك الأعمار المُتفسخة, ويتركون الشباب بدون زواج وبدون تأهيل, لأن طوال ألأعمار مُنشغلين في تعاطي المُنشطات الجنسية لإشباع غرائزهم وإرضاء شبقهم.

كان على الملك السعودي الشهواني وهو في هذا العمر الرذيل أن يعتزل في أحد المساجد, ليتهجد ويقرأ القرآن, ويكفر عن جرائمه وذنوبه وخطاياه, لا أن ينشغل في تدخين السجائر وتعاطي المنشطات والهرمونات!

المصيبة أن طويل العمر لم يبقى أمامه من الوقت ليكرر مقولة شعبولا : (حبطل السجاير .. وأكون إنسان جديد! من أول يناير .. خلاص أشيل حديد)؟

لأن جلالة الملك الهرموني قد دخل في مرحلة التفسخ والتحلل وأصبح تاريخه إكسباير.

وبس خلاص.

2011-09-08

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

صنائع الإنجليز - بيادق برسي كوكس وهنري مكماهون

نفق لص اليمامة وبقية الديناصورات السعودية تترقب

مسلسل «قيامة ارطغرل» ولادة جديدة للدراما التركية الهادفة